خطوة
نهنئك على وصولك هنا فهو دليل بحثك عن النجاح تهانينا لقد وصلت إلى الشاطئ وانتهت رحلة البحث الطويلة وستبدأ رحلة النجاح الجميلة الممتعة, فهذا الموقع هو موقعك ودليلك لاكتشاف الكنز الذي بداخلك وهو بوصلة النجاح الداخلي و الخارجي. سوف تحقق ما تحلم به بإذن الله تعالى وتطور وتحسن ما تمتلك وتتخلص من كل ما يعيقك وكل مالا تحب , فإن كنت حلمت يوما بحياة أفضل فسوف تجد الطريق لها هنا إن شاء الله . كيف تحقق الحياة التي ترغبها وتستحقها؟ وكيف تتقن فن الحياة الشخصية والعملية؟ وكيف تسخر سلطان العقل الذي سوف يمكنك من القيام بأي شيء والحصول على أي شيء أو تحقيق أو ابتكار أي شيء تريده بالنسبة لحياتك؟. هل تعلم أنك تغيرت بدخولك هذا الموقع وقراءة هذه السطور ؟؟!! أنت تعلم أنك لا تستطيع أن تسبح في نفس النهر مرتين ! ماء النهر في تغير مستمر , وعلى ذلك لقد تغيرت - إن شاء الله إلى الأفضل - بدخولك هذا الموقع وقراءتك هذه السطور, الحد الأدنى لقد اكتسبت معلومة وعرفت موقع يسعى لتحقيق النجاح لأعضائه . النهر يعرف الجهة التي يريد , هل تعرف أنت الجهة التي تريد ؟ وهل هي حقا ما تريد ؟ هل تعرف كيف تصل إليها ؟ حسنا هل تعرف كيف ستزيل العقبات التي في طريقك؟ مهما تكن إجاباتك ( حتى التي قلتها داخل نفسك ) لنتساعد ونأخذ بأيدي بعض مصداقا لقول سيد الخلق حبيبنا رسول الله عن نعمان بن بشير يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم Sad مثل المؤمنين فى توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ). هذا موقعكم لكم ومنكم تذكرونا بصالح دعائكم




خطوة
نهنئك على وصولك هنا فهو دليل بحثك عن النجاح تهانينا لقد وصلت إلى الشاطئ وانتهت رحلة البحث الطويلة وستبدأ رحلة النجاح الجميلة الممتعة, فهذا الموقع هو موقعك ودليلك لاكتشاف الكنز الذي بداخلك وهو بوصلة النجاح الداخلي و الخارجي. سوف تحقق ما تحلم به بإذن الله تعالى وتطور وتحسن ما تمتلك وتتخلص من كل ما يعيقك وكل مالا تحب , فإن كنت حلمت يوما بحياة أفضل فسوف تجد الطريق لها هنا إن شاء الله . كيف تحقق الحياة التي ترغبها وتستحقها؟ وكيف تتقن فن الحياة الشخصية والعملية؟ وكيف تسخر سلطان العقل الذي سوف يمكنك من القيام بأي شيء والحصول على أي شيء أو تحقيق أو ابتكار أي شيء تريده بالنسبة لحياتك؟. هل تعلم أنك تغيرت بدخولك هذا الموقع وقراءة هذه السطور ؟؟!! أنت تعلم أنك لا تستطيع أن تسبح في نفس النهر مرتين ! ماء النهر في تغير مستمر , وعلى ذلك لقد تغيرت - إن شاء الله إلى الأفضل - بدخولك هذا الموقع وقراءتك هذه السطور, الحد الأدنى لقد اكتسبت معلومة وعرفت موقع يسعى لتحقيق النجاح لأعضائه . النهر يعرف الجهة التي يريد , هل تعرف أنت الجهة التي تريد ؟ وهل هي حقا ما تريد ؟ هل تعرف كيف تصل إليها ؟ حسنا هل تعرف كيف ستزيل العقبات التي في طريقك؟ مهما تكن إجاباتك ( حتى التي قلتها داخل نفسك ) لنتساعد ونأخذ بأيدي بعض مصداقا لقول سيد الخلق حبيبنا رسول الله عن نعمان بن بشير يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم Sad مثل المؤمنين فى توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ). هذا موقعكم لكم ومنكم تذكرونا بصالح دعائكم




خطوة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


( نحن الان حيث احضرتنا افكارنا... وسنكون غدا حيث تأخذنا افكارنا )
 
الرئيسيةصرخة أنثى أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 معلومات مفيدة ومنوعة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Best

Best


عدد المساهمات : 59
نقاط : 153
السمة : 0
تاريخ التسجيل : 08/09/2012

معلومات مفيدة ومنوعة Empty
مُساهمةموضوع: معلومات مفيدة ومنوعة   معلومات مفيدة ومنوعة I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 10, 2012 5:36 am

اين حمرة الخجل :
الحياء
هو شعبة من شعب الإيمان ، وهو خلق محمود ، وأمر فطري غالباً ماتوصف به
النساء عامة والبنات خاصة ، فالحياء خاصية بشرية أنثوية ، وهو السمة
المميزة للفتاة ، ولكن بعد دخول عصر التكنولوجيا والإنترنت ، وبعدما أصبح
العالم قرية صغيرة ، تغيرت حياتنا وتطورت أفكارنا وتغير معها عاداتنا
وتقاليدنا العربية والشرقية ، وأصبحنا نقلد الغرب في نمط حياتهم اليومية
وفي أفكارهم وطبائعهم وفي كل شئ ، وأصبحت الفتاة العربية نسخة طبق الأصل من
تلك الفتاة الغربية ، حيث أصبحت فتاتنا العربية تفتخر بتحررها الزائد ،
وترى أن الخجل والحياء أصبحوا ( موضة قديمة ) ولا مكان لهم في هذا العصر.


ففي المنتزهات والمراكز التجارية نرى
أن نسبة كبيرة جداً من الفتيات أصبحن بدون حياء ، وأصبحن أكثر جراءة من
الشباب ، فمنهن من ترفع صوتها وسط الشباب ، ومنهن من تضحك بصوت عالي لافت
للأنظار ، ومنهن من تطيل النظر إلى وجوه الشباب ، فأغلب الفتيات خلعن رداء
العفة والخجل ولبسن رداء الحرية والتطور، حيث أصبحن الفتيات يفعلن مايحلوا
لهن باسم ( الحرية )، حتى وصل بهن الأمر إلى إعطاء أرقامهن للشباب !


والكارثة الكبرى أنهن أصبحن يتفاخرن بعلاقاتهن وتصرفاتهن أمام الملا ولا يهمهن أحد.


فأين ذهبت فتاتنا الرقيقة العذبة
البريئة ، أين ذهبت تلك الفتاة الخجولة الحيية ، فهل التحضر والعصرية معناه
أن تنسلخ الفتاة عن تلك الصفة الجميلة ، تلك الصفة التي خصها الله تعالى
للإناث لترتدع عن ارتكاب المعاصي.


ولكن على الرغم من تأثرنا بالغرب
وبالأفكار الغربية ، إلا أننا مازلنا نحتفظ بعقولنا ومازلنا نستطيع أن نفكر
حتى نعرف وندرك ماهي مبادئنا وقيمنا التي لن نستغني عنها.
فنحن بحاجة
إلى عودة الفتاة التي يحمر وجنتيها من الخجل ، بحاجة إلى الفتاة البريئة
الحيية ، نحن حقاً بحاجة إلى مريم العصر ، مريم التي ( صدقت بكلمات ربها
وكتبه وكانت من القانتين ).


فجمالك أيتها الفتاة هو حيائك ، فالحياء من الإيمان ، والإيمان في الجنة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معلومات مفيدة ومنوعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معلومات مفيدة ومنوعة
» معلومات مفيدة ومنوعة
» معلومات مفيدة ومنوعة
» معلومات مفيدة ومنوعة
» معلومات مفيدة ومنوعة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
خطوة :: تنمية بشرية :: صحة ورشاقة وفن وهوايات وعمل وتعليم-
انتقل الى: